وافقت منظمة الصحة العالمية على اللقاحات الروسية والصينية التي رفضتها الكويت على الرغم من افتتاح المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية

أعطت منظمة الصحة العالمية - التي افتتحت مؤخرًا مكتبها الإقليمي في الكويت بعد رفض دول خليجية أخرى - موافقتها على اللقاحين الروسي والصيني ، بينما ترفض الكويت ذلك. يستند هذا الرفض إلى المصالح التجارية لمستوردي اللقاحات (الوكلاء والمنتجون). الرجل العادي هو ضحية هذا الشد والجذب بين المستوردين وضحايا الغباء وقلة الإدارة.

قامت الصين بتلقيح مليار صيني بالجرعات التي أنتجتها ، وعادت إلى الحياة الطبيعية ، وفعلت روسيا الشيء نفسه من خلال لقاحها. لا تضغط الولايات المتحدة على الأمريكيين لأخذ اللقاح الأمريكي لأن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لم توافق عليه بعد ، ولكن تم تطعيم الناس وتلك مسؤولية المتلقي الذي حصل على اللقاح. ... ومع ذلك ، فإن الغد مجرد يوم آخر.

 

 

لغة المصدر

تعليقات أضف تعليقا

اترك تعليقا

يُقدِّم