المهاجرين غير الشرعيين في انتظار حملة السعودي

09 August 2017 الدولية

لمدة أربعة أشهر، تتعرض لضغوط من النصوص من الحكومة في كل هاتف نقال في المملكة العربية السعودية يأمر "عن المقيمين غير الشرعيين" لمغادرة المملكة قبل نهاية عفو التي انتهت في أواخر يوليو.

حملة "وطن بلا المخالفين"، وحذر من الغرامات والسجن والترحيل لأي شخص يقبض عليه بدون وثائق هوية صالحة بعد فترة السماح، في مسعى جديد للحد من السوق السوداء وفرة في المملكة في العمل.

وتقدر السلطات السعودية استغرق أكثر من 600،000 شخص من العفو الذي يسمح لأي أجنبي في خرق لقوانين الإقامة في أكبر بلد مصدر للنفط في العالم أن يترك دون عقوبة. لكن ملايين آخرين لا تزال باقية، إما العزم على البقاء أو غير قادرة على الاستفادة من هذا العرض. الآن هم في انتظار حملة تعهد ضد ما تسميه الرياض "الشعب الطائش" الذي تحدى من أجل ترك. واضاف "اننا لا نعرف ماذا سيحدث لنا" وقال أتيف ألام (28 عاما) وهو عامل هندي في معسكر عمل مقفر في شرق الرياض الذي يخشى مداهمة قامت بها الشرطة. ونادرا ما يغادر المخيم، حذرا من أن استولى على نقاط تفتيش للشرطة على الطرق في جميع أنحاء الرياض. أورنجزيب أكرم، 43 عاما، وهو عامل باكستاني في المخيم، يرفض فكرة أنه "غير شرعي" أو "طائش".

"أنا القانونية. "قال، رافعين لمنتهية الصلاحية" جئت الى هنا (ل) شركة بن لادن الإقامة "، أو بطاقة الإقامة التي يرعاها أصحاب العمل. نحو 12 مليون شخص من بين 32 مليون شخص يعيشون في المملكة العربية السعودية هم من الأجانب، وفقا للأرقام الرسمية، معظمهم من العمال ذوي المهارات المتدنية من آسيا وأفريقيا يعملون في قطاعات البناء والخدمات. ولكن عدة ملايين آخرين يعيشون هنا خارج نطاق القانون، إدارة الأعمال التجارية غير المسجلة أو قبول العمل غير الرسمي مع شركات التفاف متطلبات لتوظيف السعوديين على أجور أعلى. ولم تكشف السلطات تقديرات السكان ل "المخالفين"، ولكن قبل بداية العفو، ودعا عضو في مجلس الشورى لترحيل خمسة ملايين شخص، وفقا لصحيفة الحياة.

دخلت بعض البلاد بطريقة غير مشروعة، ويخاطرون رحلة خطرة عبر الصومال واليمن، في حين تجاوزوا الآخرين تأشيرات العمل، واجهت النزاعات العمالية مع أصحاب العمل أو جاء لأداء فريضة الحج السنوي للمسلمين وأبدا ذهبت إلى البيت. تسامحت السلطات السعودية مخالفات العمل على مدى عقود، ويرجع ذلك إلى حساب والأثر الاقتصادي للطرد. ولكن مع مزيد من الضغط في العقد الماضي لخلق فرص عمل للمواطنين السعوديين، الذين يبلغ معدل البطالة 12.7 في المئة، وقد التزمت الحكومة في التخلص من القوى العاملة الفائضة.

الإقلاع عن التدخين أكرم وظيفته في أكتوبر الماضي، بعد تباطؤ في البناء دفعت مجموعة بن لادن السعودية لوقف دفع لها المقاولين من الباطن وعشرات الآلاف من الموظفين الأجانب. لكنه قال ان الشركة لم تتم معالجة له ​​مبالغ مالية أو أوراق تأشيرته، والإبقاء على جواز سفره، وترك له والآخر 300 رجل في معسكره بدون وثائق هوية صالحة. وقال إن الشركة لا تستجيب على الفور على طلبات للتعليق.

 

المصدر: ARABTIMES

: 918

تعليقات أضف تعليقا

اترك تعليقا