العديد من القصص من الشجاعة والتضحية تسليط الضوء على الكفاح من أجل تحرير الكويت

02 August 2017 أخبار الجريمة

تسليط الضوء على العديد من قصص الشجاعة والتضحية والنضال من أجل تحرير الكويت من وحشية 2 أغسطس 1990، احتلال العراق، حيث كان استشهاد واجب مشترك بين الرجال وكذلك النساء نظرائهم في حركة المقاومة.

أسرار آل Gabandi، وفاء العامر وسعاد حسن عدد قليل من النساء والمعروف عن المواقف البطولية ونشطة في تحد للاحتلال، الذين كرسوا حياتهم للحرية وطنهم من الظالمين الوحشي.

وتشير الأرقام الرسمية المقدمة من مكتب الشهيد أن 89 امرأة في المجموع ضحوا بحياتهم في ظل الرهيبة المحنة ستة أشهر، بينهم 67 كويتيا وثمانية المقيمين بصورة غير قانونية، واثنين من البحرينيين وطنية واحدة من كل من مصر والأردن والهند.

وفقا لفاطمة الأمير، قتل وزير الديوان الأميري ومدير عام مكتب وسناء Fodari برصاص جنود عراقيين بعد ستة أيام فقط أطلق بغداد هجوما لالتقاط جارتها الصغيرة في الجنوب.

ويعتبر آل Fodari أول امرأة فقدت حياتها في احتلال بعد الخروج إلى الشوارع للاحتجاج على حق بلادها الاستقلال تحت قيادة الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح.

"انها (آل Fodari) كان يتحدث نيابة عن جميع الكويتيين، بصفة عامة، والنساء، على وجه الخصوص، كما صرخت" الكويت للكويتيين، أميرنا هو الشيخ جابر الأحمد الصباح "،" آل وقال أمير.

وشاركت المرأة الكويتية في الغالب في إدارة مخصصة من العديد من المرافق مثل المستشفيات ومحلات البقالة، في الصراع في وقت سابق، وبعد ذلك، ساعد في الجهود المبذولة لتوزيع المواد الغذائية والمال لتكافح الأسر الكويتية.

وقال الامير شملت هذه أسرار آل Gabandi، وفاء العامر وسعاد الحسن.

المكتب إدراج 77 امرأة أخرى من الشهداء، الذين لقوا حتفهم نتيجة لعدم كفاية الرعاية الصحية، وأوضح الأمير. وقالت والدة سعاد حسن انها، جنبا إلى جنب مع ابنتها، وهو مسلم متدين، تم اعتقالهم من قبل الجنود العراقيين في كانون الثاني من عام 1991.

الافراج عن الجنود العراقيين الأم ولكن تبقى سعاد وراء القضبان في ضوء دورها في توزيع المواد الغذائية للأسر.

قضى سعاد شهر نقله عبر العديد من السجون قبل عثر عليها ميتا على الأرض في ساحة في ضاحية مدينة الكويت كيفان بعد تلقي عقوبة الإعدام.

المصدر: ARABTIMES

: 886

تعليقات أضف تعليقا

اترك تعليقا